هذه الأهداف تجعل الطفل يشعر بالإنجاز وتعزز لديه حب التنظيم والمسؤولية.
نصف الطفل بأنَّه "عنيد" عندما يصرُّ على القيام بأمرٍ لا يتماشى مع رغبة الأهل، أو عندما يصرُّ على عدم القيام بأمرٍ ما يرغب به الأهل؛ وهي حالةٌ سلبيةٌ تُشعِر الأهل بالعجز وانعدام السيطرة.
قضاء وقتٍ مع العائلة، وذلك أثناء تناول الطعام، أو مشاهدة التلفاز أو اللعب معًا.
من أولى الخطوات في كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟ هي أن تمنحه فرصة للتعبير.
فالمرونة مع الثبات هي من أهم أسرار كيف تتعامل مع الطفل العنيد بأساليب تربوية فعالة؟
تخلق حالة الإجبار ردَّة فعلٍ عكسيةً لدى الطفل، لكونه مفطوراً على الحرية، فعندما يُمنَع من القيام بأشياء معينةٍ بأسلوبٍ قاسٍ دون توضيح الأسباب المُقنعة؛ سيتولَّد لديه -مع تكرار حالة المنع- رغبةٌ دفينةٌ لتجريب هذا الأمر.
قدر وجباتك واحتياجاتك الغذائية على الفور احصل على استكشف هنا تقدير استهلاكك اليومي من الطعام واتخذ خيارات أكثر صحة.
أحد أهم أساليب تعزيز السلوك الإيجابي هو تقديم المدح الفوري عندما يتصرف الطفل بطريقة جيدة. يُفضل أن يكون المدح محدداً ومباشراً.
هل يحدث في وقت معين من اليوم؟ أم في مواقف معينة؟ تحديد هذه المحفزات يمكن أن يساعد في التعامل مع الطفل العنيد بشكل أفضل.
يجب أولاً معرفة أسباب هذا السلوك وتعلم بعض الاستراتيجيات الفعالة لتي من شأنها إدارة الموضوع.
العناد الطبيعي يظهر عادةً في مواقف محددة ويكون لفترة قصيرة.
بدلاً من ذلك، استخدم عبارات تفتح الحوار مثل: “ما رأيك لو جربنا هذا الحل؟” أو “هل يمكن أن تساعدني في القيام بذلك؟”. هذه العبارات تجعل الطفل يشعر بأنه شريك في القرار بدل أن يُفرض عليه.
ابق هادئ: لا تعرض نفسك إلى الصراخ أو التعصب تجاه الطفل العنيد ابداً يمكنك فقط المناقشة حتى لا يحتد النقاش
الروتين يساعد الأطفال على معرفة ما هو متوقع منهم ويقلل من مقاومة التغيير. عندما يكون للطفل جدول يومي يتضمن وقتًا للعب، الدراسة، والنوم، يصبح من الأسهل عليه اتباع القواعد والتعاون مع والديه.